وقد تتأثر مشاعرك بشدة في هذا الوقت. في الغالب، يُلجأ إلى التدبير التوقعي في الأشهر الثلاثة الأولى. وإذا لم تخرج أنسجة الحمل من الجسم من تلقاء نفسها، فستحتاجين إلى العلاج بتناول الأدوية أو الخضوع لجراحة.
يجسد توفير حبوب الإجهاض في الصيدليات حلاً للعديد من النساء، لكن يتعين على الأفراد فهم الآثار الجانبية والاحتمالات قبل اتخاذ قرار باللجوء إلى هذه الخدمة.
في ظل التطور السريع لمفهوم الصحة والرعاية الطبية، ينشأ حوار مستمر حول القضايا الحساسة التي تلامس حياتنا اليومية. يعد توفير حبوب الإجهاض في الصيدليات أحد هذه القضايا الحيوية التي تطرح تحديات ونقاشات عديدة.
من الجدير بالذكر أن هناك بعض الحالات التي تجعل من المرأة غير مؤهلة للحصول على حبوب الإجهاض، منها:
بعض الأفراد قد يواجهون تأثيرات عاطفية ونفسية نتيجة لتجربة الإجهاض، مما يستدعي دعمًا نفسيًا متخصصًا.
[٦] التخلّص من الأجنة المتوفاة في الرحم: يستخدم ميزوبريستول في الحالات التي لا يحدث فيها إجهاضٌ تلقائي، إلا أنه يلزم مزيدٌ من الدراسات here والأبحاث للتحقق من مأمونية استخدام ميزوبريستول في هذه الحالة.[٧]
يتبعه الاستخدام الشائع للميزوبروستول، وهو يعمل على توسيع عنق الرحم وتحفيز الانقباضات لتسهيل عملية الإجهاض.
تتكون أغلب أدوية الإجهاض من هرمون الميزوبروستول بالإضافة لمادة الميفيبريستون.
ما هي الأمور المتوقعة بعد إعطاء حبوب الإجهاض ميزوبريستول؟
في ختام هذا النقاش حول توفير حبوب الإجهاض في الصيدليات: دليل شامل، يظهر بوضوح أن هذا الخيار يشكل محطة هامة في تقديم خدمات الرعاية الصحية للنساء.
حملة أطباء بلا حدود لتوفير الأدوية الأساسيّة برامج ومشاريع الحملة
هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا لقد قمت بتقييم هذا المقال سابقاً
من المرجح أن يطرح عليك اختصاصي الرعاية الصحية بعض الأسئلة أيضًا. ومنها على سبيل المثال:
تتوجه المرأة للطبيب النساء والتوليد بعد انتهاء النزيف الدموي ليقوم بتنظيف الرحم وإخراج ما به من بقايا الدماء.